بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله .
أخي المسلم .. أختي المسلمة
هل يشعر كل واحد منَّا بفضل رسول الله عليه ؟
هل تعلم كم عانى رسول الله حتى أكون أنا وأنت من أهل الإسلام ؟!
لقد عُذِّب واضطهد ، وضرب حتى شجت رأسه وأدمي قدمه ، رُمي بالحجارة ، وكسرت أسنانه ،
وجاع الشهور حتى ربط على بطنه الحجر ، وفقد الأهل والأحباب وفارق الأوطان
اسمعه وهو يُعبر عن آلامه لتعرف قدره فتحبه من كل قلبك .
قال رسول الله : لقد أوذيت في الله ، وما يؤذى أحد ، ولقد أخفت في الله ، وما يخاف أحد ، ولقد أتت عليَّ ثالثة وما لي ولبلال طعام يأكله ذو كبد إلا ما وارى إبط بلال .
[ رواه ابن ماجه وصححه الألباني ]
كل ذلك لنكون مسلمين،
كل ذلك لنوحد رب العالمين
ونحن اليوم نفرط في حقه
ونفارق سنته
يُهان و يُستباح عرضه الشريف
ونحن كالموتى بلا حراك
وقصارنا العويل والصراخ
.
.
.
.
لا والله
لن يكون هذا حالنا كل مرة
إنها اللحظة التي ينبغي أن تجعلنا نفيق من غفلتنا
دعونا من الهتاف والصياح ، ولنبدأ العمل ، هيا لنصرة الحبيب
وأول ذلك : أن نحيي سنته
وأبشر بهذا الثواب العظيم
فقد قال : من أحيا سنة من سنتي فعمل بها الناس كان له مثل أجر من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئا ومن ابتدع
بدعة فعمل بها كان عليه أوزار من عمل بها لا ينقص من أوزار من عمل بها شيئا
[ رواه ابن ماجه وصححه الألباني ]
وقال: ومن أحيا سنتي فقد أحبني ، ومن أحبني كان معي في الجنة
[ رواه الترمذي وقال : حسن غريب ]
يتبع ان شاء الله
دمعة الم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله .
أخي المسلم .. أختي المسلمة
هل يشعر كل واحد منَّا بفضل رسول الله عليه ؟
هل تعلم كم عانى رسول الله حتى أكون أنا وأنت من أهل الإسلام ؟!
لقد عُذِّب واضطهد ، وضرب حتى شجت رأسه وأدمي قدمه ، رُمي بالحجارة ، وكسرت أسنانه ،
وجاع الشهور حتى ربط على بطنه الحجر ، وفقد الأهل والأحباب وفارق الأوطان
اسمعه وهو يُعبر عن آلامه لتعرف قدره فتحبه من كل قلبك .
قال رسول الله : لقد أوذيت في الله ، وما يؤذى أحد ، ولقد أخفت في الله ، وما يخاف أحد ، ولقد أتت عليَّ ثالثة وما لي ولبلال طعام يأكله ذو كبد إلا ما وارى إبط بلال .
[ رواه ابن ماجه وصححه الألباني ]
كل ذلك لنكون مسلمين،
كل ذلك لنوحد رب العالمين
ونحن اليوم نفرط في حقه
ونفارق سنته
يُهان و يُستباح عرضه الشريف
ونحن كالموتى بلا حراك
وقصارنا العويل والصراخ
.
.
.
.
لا والله
لن يكون هذا حالنا كل مرة
إنها اللحظة التي ينبغي أن تجعلنا نفيق من غفلتنا
دعونا من الهتاف والصياح ، ولنبدأ العمل ، هيا لنصرة الحبيب
وأول ذلك : أن نحيي سنته
وأبشر بهذا الثواب العظيم
فقد قال : من أحيا سنة من سنتي فعمل بها الناس كان له مثل أجر من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئا ومن ابتدع
بدعة فعمل بها كان عليه أوزار من عمل بها لا ينقص من أوزار من عمل بها شيئا
[ رواه ابن ماجه وصححه الألباني ]
وقال: ومن أحيا سنتي فقد أحبني ، ومن أحبني كان معي في الجنة
[ رواه الترمذي وقال : حسن غريب ]
يتبع ان شاء الله
دمعة الم
